يَاعِشقِي الَذِي ينَمُو فِي أَحشَائِي
وَيتَغَذَى مِن ورَيد حُبِي.
دَاعَبَت جُدرَان قَلبِي
فَهَرَعتُ إلَى بَرَارِيك
وأنفَرَدتُ عَلَى رَاحَتَيك,,
كُنتُ بَلقِيسَاً بِصَبَابَتِهَا
السُومَرِيَة تَتجَسّد بِها,,!
تتَنَاثَر فَوق خَد المجدَليَّة
بمُلكُ مَذهَب بِإبرِيز العَشِي.
فِي ثَغرِهَا عَبقاً بنِسق يَسبِي الحَدق,,
أوآآآآآآآآآآهٍ
أَهِيَ ذِكرَيَات مُستَنفِرة ...؟؟
أَهِيَ ذُنُوب حُب ؟؟؟
ألتَهمَت لَهِيب الشَمس,,
لِتُضِيء مِلاَمِحِي البيضاء
بِمَدامِع صَاخِبة
أينَ نَعيِمُكِ يابياض
اندَثــَر ,,,,,,,,,,,,!!!