وقلبـ
ღ
بشيء من زخرفات الندمِ وتشاكيل الموشحات الباهته..
في فصول الأوجاع الكثيفة الألم .. فوق هضبة من الإنكسار كانت !
ترنّحت على هفوةِ شوقِ وتمرّد.. لتسقط اليوم بإسم " الثورة "
ثورة " العشاق "
يزيدها الشوق تنكيلاً بالذات الآخرى لإرادتها
تطرح أحجوبة لا تأتي إلا بأجوبة : لما ومتى وكيف ولماذا
تجتر الخطى لاهثة خلف سرابـ جنون متطرّف الإشتياق
فتندلق رغماً !!
تحرص على زيادة الكلفة بينها وبين هاوية الصدمة
فتبكي طوعاً !!
دام هذا القلم باكٍ ... بشئٍ من " هو "