الحديثُ هُنا ممتد ...
كخطوة الهواء ...
كهرولة الماء .. في درب النهر ...
كأغنية يتقاسمها الليل والقمر .. وترددها النجمات .. وتصفق لها نوافذ الأرواح المنصتة ...
هُنا الأشياء حقيقية جداً وشفافة .. كالروح تماماً .. لاتستطيع قراءتها إلا بأريحية النبض ...
عبدالله الدوسري ...
شُكراً مُزهرة بالمطر ...