منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - [ نُقَاطٌ بِلا أَحْرُفْ ] ...
عرض مشاركة واحدة
قديم 09-24-2009, 06:27 PM   #50
فاطمه الغامدي
( شاعرة وكاتبة )

الصورة الرمزية فاطمه الغامدي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 756

فاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعةفاطمه الغامدي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي مشاهدة المشاركة



[ كَتَبْتُ اللامَ : لَهَا ] ...


لِـ [ غَمَّازَةِ ] الصُّبِحِ [ العَذْبَةِ ] فِيْ [ خَدِّ ] السَّمَاءِ الخَجُوْلْ ...


لِـ [ رِيْقِ ] اللَّيْلِ [ العَذْبِ ] فِيْ [ شِفَاهِ ] القَمَرِ الجَرِيْء ...





لِـ [ رُوْحٍ ] لا تُشْبِهُهَا [ رُوْحْ ] ...





لِـ أَنْفَاسِ [ الفَجْرِ ] الأُوْلَىْ ... لِـ تَثَاؤُبِ [ الشَّمْسِ ] الشَّهِيِّةْ ...



لِـ [ رُوْحٍ ] لَنْ تُشْبِهَهَا [ رُوْحْ ] ...




لِـ [ غَفْوَةِ ] الألِمِ المُرِهِقْ ...


لِـ [ يَقَظَةِ ] الحُلُمِ المُنْهِكْ ...



لِـ [ رُوْحٍ ] أَتَنَفَّسُ الحَيَاةَ مِنْ خِلَالِهَا ...






وَ


[ كَتَبْتُ النّعمَ : بهَا ] ...


نَعَمْ .. هِيَ الـ [ نِعَمُ ] وَ عَيْنُهَا الـ [ غَيْن ] ...


فَـ مَحْسُوْدٌ أَنَا عَلَيْهَا لِأَنّ كُلَّ ذِيْ [ نِعْمَةٍ ] مَحْسُوْدْ ...




وَ



[ تَتبُّعْ ] ...

تَقْتَفِيْ أَثَرَ [ أَ صَ ا بِ عِ يْ ] الهَادِئَة .... وَ تُسَائِلُنِيْ وَ تَسْأَلُنِيْ بِجُنُوْنٍ عَنْ الخُطْوَةِ وَ اتّْجَاهِهَا .... [ حَقِيْقَةً لَمْ أَكُنْ أَعْلَمُ بِأنَّهَا هِيَ البُوْصَلَةِ ]
إلَّا بَعْدَ أنْ سَاءَلَتْنِيْ وَ سَأَلَتْنِيْ بِجُنُوْنْ ....




وَ

[ شُرُوْقْ ] ....

تُصَالِحُ الصُبْحَ مَعَ شَمْسِهِ ، فَتَحِيْكَ خُيُوْطَ النُّوْرِ .... لِـ [ نَلْبَسَ ] صَوْتَ فَيْرُوْزَ الدْافِئْ وَ لِـ [ نَنْبِضَ ] بِالحَيَاةْ ...





وَ


[ تَارِيْخُهَا ] ...

مِثْلُهَا لا [ يُؤَرَّخْ ] .... لِأنَّهَا [ تُجَغْرِفُ ] التَارِيْخْ .... وَ لَا تَأْتِيْ إلاّ [ بِحِيْنِهَا ] وَ [ حَنِيْنِهَا ] ... ذَاكَ الحَنِيْنُ الذِيْ أَشَارَتْ إِلَيْهِ [ تِكْ ] [ تِكْ ] قَلْبِيْ الآنْ ...





وَ


[ فُلْـ شَفَتِهَا ] ....


فَلْسَفَتُهَا العِشْقْ وَ فَلْسَفَتِي عِشْقُ فَلْسَفَتِهَا ... [ أَكْتُبُهُ حِينَ تَكْبُتُهُ ] وَ [أَكْبُتُهُ حِينَ تَكْتُبُهْ ] ...


أَهِيِ دَهْشَةُ الفَلاسِفَةِ أَمْ جُنُونُ العُشّاقْ ؟




وَ



[ اسْمُهَا ] ...

لَهُ أَحْرُفٌ اخْتِيْرَتْ مِنَ [ الأبْجَدِيّةِ ] بِانْتِقَاءْ .... وَ لَحْظَةَ الاخْتِيَارِ تِلْكْ .... كَانَ الصُّرَاخُ يَمْلأُ [ الُّلُغَةْ ] ...



وَ

[ دُعَاؤُهَا ] ...

تَتَلَقّفُ المَلائِكَةُ [ حَمْدَهَاْ الرَّحِيْمْـ ] .... وَ تَدَعُ الرَّفْرَفَةَ لِلْغَيْمْ ... فـ [ يَهْطُلَ ] وَ [ تَنْبُتُ الأُمَّهَاتْ ] ...




وَ


[ بِاتِّجَاهِ الـ حَ اءْ ] ...

قِبْلَتُهَا ثَلَاثُ حَاءَاتْ : [ حَائِيْ ] وَ [ حَاؤُنَاْ ] وَ [ حَاءُ ] الحُبْ ...







وَ

[ آخِرُ دَعْوَانَا ] ...

أنّيْ ابْتَدَأْتُ الآنْ ...










كولادة مباركة
تلك العاطفة
لم أعد أجد فرقا
بين مخاض حرف ومخاض طفل
هي ثمرة : قلب
هي ثمرة
هنا حب لها --كطفلة
من صراخ اللغة
وحتى الدعوات
مبارك هذا الحرف
حمد الرحيميـ

 

التوقيع

مدونات chemistryinth83
العربية
https://www.blogger.com/blogger.g?bl.../src=dashboard


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




الأشرار يسرقون اللوز يايوشا


التعديل الأخير تم بواسطة فاطمه الغامدي ; 09-24-2009 الساعة 06:31 PM.

فاطمه الغامدي غير متصل   رد مع اقتباس