اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سـ/ـماء غازي
الأخيرة كانت المبتدأ لمساحاتٍ رحبة / مدهشة لنصّ مختلف
( مي .. والرسالة الأخيرة !! ) , ماء !
نحتفل في شعركَ كل مرة يافهد دوحان
|
كان العنوان الذي ولد مع القصيدة يا سماء :
( هي ليست مي .. هو ليس جبران )
فغدرت به دون ان اعني السوء لاأدري كيف
في صغري كنت ارى ( رسائل مي زيادة وجبران ) أهم ما قرأت في فن الرسائل العظيمة بين الثريا الشامية وسهيل اليماني فاجتمعا كبشارة مطر.. ولا زلت للآن كذلك أعدها من اجمل ما قرأته في لغة القلوب وابعاد المعاني المائلة بأغصان الأغاني ..
حدث ان شاركتهم بعد وقت طويل في قصيدة حملت في عقلها الباطن الكثير منهم ، لولا أنها حملت كذلك نهاية مختلفة تلوح لهم من بعيد فيراها القليلون ، القليلون فقط ..
شكرا سماء
شرفت بك كثيرا ..