محمَّد البلوي
لَم تَكُن يَداك يوماً خاوية .. بَل يتَّسِعُ الحَرفُ فِيها ويستَحِيل إلى أغنية
وَ فِي حضرَةِ مثلِ هذا الشِّعر كُل شيءٍ مُحرض للقراءةِ والبَهجة وإقناعِنا
بأن التَّحليق لَم يَكُن يوماً حَكراً على ذَواتِ الأجنِحة
ممتليءٌ هذا المتصفح بالأجمل
شُكراً لك
.
.