مليح الرويلي ..
لافت جداً هذا الشِّعر يسرِقُنا من أولُهِ ثمَّ يُعلِّقنا على الغَيم عند نهاية كُل شطر
يَتداعى الجَمالُ مِن بينِ أنامِلك حَرفاً سماوياً : كـ بِطاقةِ دَعوةٍ للحيَاة
وأنت تنقُلنا مِن الشَّعور إلى اللاشُعور وتُعيدنا إلينا متى ما أردت
مُختلف
وللشعر مَعك نكهةُ المطر
.
.