قرأتها من قبل ..!
كان ظلّكِ شلالات ركض على أطراف الضوء ...!
تتساقط من ذاكرتك تلك الضحايا القابعة بمملكة الغربة – مقابر الصمت - ...!
هكذا أنتِ تلقي بوشاح الدهشة على أعين طال تأملها للغة عين ذكراكِ المحدّقة بملامح البهجة ..!
دمتِ للحرف قصيدة ..
ناضجة الفكر والوزن والقافية ....!
مودتي ..