وموعِدُ الشِّعر يا مناحي جاءَ كفكرَةٍ صَائبَةٍ جداً ومُنَاسِبة لتوقِيتِ دَهشتنا
وشُعلتُه وهَّاجةٌ لا تُطفئها الريح ..
مُمعِنٌ أنتَ في إتقانِه بإحساسٍ يَسعُ السماوات وابتِكارٍ يسرِقُ بهجتنا بِمثل هذا الجمال ..
ولا زِلتُ أتتبَّع أثر هذا الاسم الوثير مُنذ خُطوتِه الأولى
وأصلي لأجل المطر
شُكراً لك
وَ لشعرٍ يبلل عطشَ الصادي
.
.