الذكرى وفاء لأرواحنا قبل ان تكون وفاء لهم !
لم تكن سلمى وحدها الحبيبة ,,
كانت الارض والاحلام والازقٌة والذاكرة المُنهكة غياباً وعتاباً :
أراني اتسكع في اوردة الروح رامياً العمر خلف ظهري
ميمماً صوب الأمس ,, اسير عكس مايريده الاهل لنا
مُنتهى أمنياتي ,,
شبٌاك يُفتح ليُطلٌ العمر التائه منٌي !
أ . عبدالرحيم
اسمك جدير بجعل الصبح نشيطاً لأول مرٌة
يجعل من الرفرفة تمردا وطرداً للكوابيس الليلية
بجعل العُشر متورداً حتى لو تخطته الغيمة !
شكراً
لأنك جعلت مسائي أكثر احتمالاً : )