رائِف الجبير ..
لا شَيءَ يستَقبِل المد والجَزر مِن رُوحي المِزاجيِّة والمُتصحِّرة
سوى شيءٍ كهذا الشِّعر المُتهادي والمُرتاح في كفِّك
والحَاضِر بكامِل طراوَتِه وتورُّطهِ في الحنين ..
ومُنذ ذَاكرة الحُلم الأولى وأنا أعي جيداً كيفَ للشِّعر أن يتشكَّل على هيأةِ
نبعٍ وَأرواحٌ عَطشَى
شُكراً وأكثر
.
.