صلختهُ بالمُبرد .. و جعلته ُ حي .. مٌشوَّهه
حدَّثتُ نفسي بعد قرآتي الأولى لهذا النصل هُناك فقلت :
ليته أستخدم السكين و بتر لسانه .. لكان أرحم ؟
فأجابتني : سكينه ُ لا تعرف البتر .. هي للهلاك و الموت الدائم ..
فالح الدهمان .. الله لا يحط الصديق على لسانك ..

أحب جنونك
.
.
ناصر الدهمشي