,’
لم أعد أمتلك إلا حرف أعوج
تاره أتقوى به
وتاره يهزمني ويكسرني إلى نصفين
ولأنني أحببتك كثيراً وإختلط دمك بعقلي
أصبحت أرفض أن أمشي ب طريق لا يوصلني إليك
خطواتي ثقيله يائسة باردة
حين أوجهها إلى طرق لا تنتهي بك ..
أعلم أنك طفل بمهد شفتيّ
تلتحف عشقي ليالي
وتهرب بصمتي وقت وجعك
ولكن ما ذنبي حين تركت معطف أنوثتي بين يديك
وأصبحت شبة عارية ب باب شتاءك ..؟