:
لا زِلت أقرأك يانوّاف / وأجدكَ مُختلفاً عن الكثير ،
تعتني بما تكتُب وَ تَكْتُب بِعِنَايَة ، قابضاً على شعرة معاويَة في ليلةٍ ضاويَة من لِيال الشِّعْر .
وأجمَل ما أثبَتَهُ لي هذا النّص ـ أنّكَ حتّى في غضبك أو ملامح غضبك لَم تفقد مقدرتك الشعريّة .
ولا عدوّ للشعر والشعراء .. إلا الغضب ، لأنّهُ محَكٌّ حقيقي .
_ شُكري وتقديري للمكتوب وكاتِبُه _