قضت الدولة وطرها من التيار السلفي , فـ سياسة الإنقلاب على المحضور تداوله حكومياً تعني البحث عن بديل لمرحلة أخرى .
الأن المحسوبين على التيار الليبرالي هم الأعلى صوتاً , فقط لأن توجهات الحكومة تسير بهذا الإتجاه , متى ما قضت وطرها , سيكون هناك تيّار مهيّأ لـ قيادة مرحلة أخرى , حتى هذه اللحظة لم يبرز هذا التيار ولكن قريباً سيهيّأ ليكون الخطّة البديلة .
بالطبع الغالبية العظمى من الشعب غير مجدولة .