..
بين كُل مَسافة وَ مَسافة أجساد تَميل
نـحو الحياة التَي تَعبر بِ وجوه رثة
أحالها الهَم عنَاء ، وَ الوقتْ أُمنيات
سَقطت عنهم ..،
وَ لعل مكوثي الطويل بين ميلادك
وَ الورق وَ الشوراع وَ كل ماذكرتيه
بعينين ثاقبة
جَعلني أتكدسُ هُنا طوييييلا ً
وَ لم أفهم كيف تصنعين التوحـد فِي لُغتِك
وِ كَيف تركنين أحب الكلمات وَ ترسمينها
أيتها المَلاك الناعمة ،!
جَميلة ومُدهشة وربي
شتائل وِدْ
..~