أحبك كثر كُرْهِي للفراق وكثُرْ مَاغَيَّّبْت
عن الوعي بغيابك ياسبا يب جرحي الدامي
!
!
أرجوحة ذكريات
تتغنى لعشق يلوّح بيده بلحظة وداع..
يلقي بها على ضفاف العمر.
تفقد أنفاسه أثر أقدامه..
في زحمة الأحلام..
سيد القصيد / عبدالله
حرفك يحفر في أروقة الوجد
ينتشل الأجواء إلى لحظات الحب.
أكاد أراك على شفى خطوة منه ..فأقترب أكثر منها
بااذخ ياطُهر
لكَ منْ ناصية الصباحات زنابق النور..
غلا العبدالله