عَبد الله سَماح المجلاد ..
فِي حَضرةِ البَهاء .. أحَاولُ أن أستَحضِر قَوامِيس اللغة لعلِّي أبلُغ أسبابَ الثناءِ المُستَحق
أُراهِنُ عَلى اسمِك جداً وأنا أعلم يقيناً أنَّك كُلما حَضرتَ شيَّعت الشّمس إلى أجلٍ غيرِ مُسمَّى
وتَكفَّلتَ أنتَ بِصِبْغَتها
مُمتنَّةٌ لسُقيا الشِّعر بِك ومَعك
.
.