الأديبة : صبيحة شبر
أهلاً بكِ في أبعاد أدبية ،
الهاربون ، نحو الـ .. لا ندري ..
تفاصيل صغيرة نعرفها جيداً ..
تصوغينها بوضوح أكثر ،
بـ لكنة تعرف الغامض الواضح منها ..
أما قفلة القصة فـ كانت كـ افق ، و
أمل تنطلق منه زفراتنا العابرة فوق شظاياهم
شُكراً لـ هذا الحضور ،،
وأهلا بكِ مجددا