بثينة محمد؛؛
،،
قرأت نصك وكان جميلاً يحتفى به؛
وياليتك وضعتي بعد هذا المقطع ؛؛
(كيفما أشاء)
لكان أجمل..؟
لا أكترث إن كنتَ حقيقةً ..
أنت مُلكِي ، و تسكن جعبتي ..
أُشَكِّلُكَ و أتشرَّبُك ..
كيفما أشاء
أنتظرك تحت كل أشجار العرائِس ..
عذرا منكِ إن أبديت رأيي
مودتي