اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العويمر
جَمَال
وهُو الغَارِس ُ الجَمَال بِكُل شَيء
هَذَا العُلوّ/جَمَال يَرى الصّغَر المُتَنَاهِي فَيصِفَه ُ لَنَا لِنَراه ُ بِعَيْنِه الّتي دَائِمَا ً مَا تَصْدُق الرُؤيَة
جَمَال
تُرَتّب ُ الصّبَاحَات أنْت
|
"
العامر بالحب.. عبدالله العويمر
أنشدني العصفور
ولونت الفراشات خزف الأرفف
و بين جذوع النخل القديم حطت آخر الأوزات
حدث ذلك يوم أن رمت خضرة ربيعك معاطفها عند مدخل أيتم صباحاتي، وعشتُ مدد الورد والنوّار، وكنسَت غيمة ملح الحزن عن هُدُب الحيّ والدار.
ممنونك يا حادي النُظرة والخمائل
"