الْصَوتُ الَّذي كَتبتَ فِيه يَا محمّد رَخِيم جداً .
لِذا كلّ الأشياء الْمَبعوثة مِن نَصك أتت هَادِئة كَ ليلٍ حَالم , وَ حَزينة كَ أملٍ نسيهِ الْصَباح
وَ حَائِرة كَ طفلٍ شرّدهُ عُمْره وَ لَا يَعَرف هَنْدَمة نَفسه ,
جَميلٌ والله , واسمكَ دَائماً ما
يُذعن ذلك