القدير : محمد إبراهيم
أهلاً بك في أبعاد .. كـ المطر ..
وتقاطع النزفين ..
أتى قصيراً جِداً جِداً .. وكثيفاً جِداً أيضا .. كـ فرحتنا بـ هذا القدوم ..
كثيرون من كتبوا عن ذات الموضوع قصصاً ما تتجاوز الصفحات والصفحات ..
ولكنك هُنا تعلمنا ..
ما يجب قوله ..
في لحظة ..
شُكراً لك