نهلة محمد
القلم الذي أبحث عن رؤيته .. عن تعليقه
.. عن نصي وهل راق له أم لا ..
لما أعرف من سموقه وتألقه .. حتى
لو أتاني مثنيا فإني أتبين مواضع النقص
في نصي منه .. لا أدري إن كان نثر
أو سرد أو خاطرة .. كل ما أعرفه أنها
مشاعري أريد أخرجها كما يروق لها ..
وأني أتنفس فيها ومنها .
أيتها الفاضلة .. هذا الصباح بهيا بك وأنا
أعيد قراءة ما كتبت لأستطيع الجواب ..
فكان بحق بلسما وأملا ..
فشكرا لك من القلب .. شكرا يمتد بصباح يعانق
صباح .