الفاضلة عطر وجنة
ضحكت وأنا أقرأ تعليقك .. واغتياب أعينهن ..
كنت حين قرأت تعليثك أول مرة .. أمر بهموم كثيرة
فجاءت كالبلسم .. وقلت في نفسي .. لا أريد لك هذا ..
فأنتبهي بعد الآن .. لا تقرأيني أكثر مما يجب .. ( أو اقرأيني
أكثر مما يجب .. لأبتسم على الاغتياب
)
حين تكتبي تعليقا أراه شهادة أرتضيها .. من قارئة
لها مكانتها وسموقها الأدبي ..
لا أدري ما أقول
سوى شكرا ممتدا بعمر الزمن .. ومعطرا بأمواج البحر
تحية لك وتقدير