..: وآه ٍ ياصغيرتيّ لو أن بيدي ّ قتل هذا " الحُزن " وأرديّه شهيّدا ً في صفائح حيّاتك ,
..: لآتقدِر , لآنه احُزن اذا خُلق مع َ البدايّه يُصبح من ضَمنه ويُستحال أن يتخلى عنه بـ/ بساطَه !
..: أرجُوك ِ , كُفي عن الحُزن من أجليّ ياصغيرتيّ من أجلي فقَط ,
حيّنما أفقت ُ على نفسي أبَصرت ُ الواقع على النقيّض تماما ً من سذاجة الحُلمْ
ولم يختلفِ الا بـ أنه أصبح من يضرم الحطب لـ/ يزداد حُزني و يفخر بأحتراقيّ ..!
بِل , لـ / يَنعم بدفئيّ في صقيّع حياتِه ,
[ ... ] ..!!