ممدوح البيالي
ـــــــــــــ
* * *
أُرحبُ بك كثيْراً في أبعاد ،
فأهلاً وَ سهْلاً ماطرة .
:
فيمَا يُشْغَل البَعضُ بِرمي الحجَارة ،
كنتَ يا ممدوح تشكّل مِن الحجارة نفسهَا فنّاً لائقاً بالوَرد وَ مُتورداً بالفَنّ ..
وَ بِمنتهى الدّقة وَ بالغ الرّقة تعاملتَ مع الحجر بكامل السّحر فكنتَ حاضراً ،
وَ كنّا لك من الشاكرين .