وَ زايد الشــعر ...
والعطف هنا على ماقبله من فضاء ,, .. لم نصله بعد ...
ومابعده ...هنا احباط لونه أبيض كـ قلبك .,,..
وأداة العطف لازال تترنح على أول الأرض ,,..
..الى آخر الزهره ,,,..
ولا أزال محبــط منك... ومن ما تكتبه ...
زايد .,, والشهره أصبحت ثوباً لايليق بالبؤساء ...
ولايليق بك الا رداء الشعر ليميزك عن رداءة الشعر ...
هنا الفرق ,,.. زايد
ولزايد فقط ...