مَن يَغْفِرُ فَدَاحَةَ الحُزنِ النَّابتِ هُنا .. حَيثُ لا تَصِلُ القِطارات ولا تُبَاركُ المواعيدُ بالفَرح !!
هكذا أنت يا بَسام ..
تُجرِّبُ فينا أحَادِيثَ القيظِ بهذا الشِّعر الموجوع رَغم أن الربيع كثيفٌ في صدرِك
وتقذِفُ في أرواحِنا عذُوبَتَه حِين يجيءُ بهذا الكمِّ الهائل من الإحساس
بسام محمد ..
عُمركَ بَاقٍ مادامَ إصبَاحُك طريٌ
ومُتورِّطٌ بالوفيرِ مِنك
شُكراً لك
.
.