كُل الفَضَاءِ يُسنِدُ ظَهرهُ ويَتَّكيءُ بِكُلِّه هُنا يا نَوَّاف
أقرؤكَ بطمأنِينة وَ يَسبِقُني إيمَاني بأنَّ الشِّعر سَيَكُونُ حَاضِراً فِي كُلِّ بُقْعَةٍ تَرِدُها
نتَوغَّلُ فِيه مَعك بِمقدارِ سَماواتٍ وَ بِتَمامِ النِّبض حدَّ أننا نَشعُر بانتِمائنا له
غزيرٌ ومُتطرِّفٌ أنتَ فيه جداً
شُكراً بلا حَد
.
.