تَشويشٌ فِي نَبضي .
وَ حزينة , مُتعبة , مُحشّوة بِالْدَراسة وَ الْعَمل .. بِالشكل الَّذي يَهربُ مِني حَتى غِيابي , لَكن هَذا الافتقادُ يَستَطيع أن يُبدّل بِجدارة كُلّ الْطُرق فِي عَيني
تِجاه الأحبة وَ الْحَياة ,
أشُكركم لشدّ يَدي يَا صَحْبِي وأحنّ إليكم
جداً والله