:
نعم يا نهلة .. عمت مساء أيها الحزن ،
لكَ أن تعي هذا جلياً في حركة شفتي ببطأ على يمينك و يسارك ،
أحب دوماً أن تطارحني الإشتهاء .. أعلم أنكَ تزدان حضارة وبهجة في الثلث من الليل
وتصدر أحكاماً غير مسبوقة بالشموخ والكرامة والكبرياء !
القديرة :
نهلة .. أنتِ أدواتِك وقليل من يفعل ذلك ،
شُكراً بحجم استتار الفرح
هُنا !