معدل تقييم المستوى: 17
هناك دوماً.. دمعةٌ تنتظر في زوايا الأهداب.. تنتظر لحظة إنكسارنا.. لتحتل مساحات وجوهنا.. ولحظاتنا.. مهما حاولنا أن نكون أقوياء عندها.. ومهما حاولنا أن نمنعها.. ونرفضها.. تأتي اللحظة الحرجة.. للقبول بها جزءاً لا يتجزء من مشاعرنا.. وملامحنا