ويتوقف النّبض زمناً في غيابة الفقد ليأتي بالحرف ساجداً اعتذاراً لزمن الغياب
وينثره على عرش اللغة بعد أن اكتمل رشده وعرف حجم فاجعته
التي لن يسد فوهته حينها نثر دموع واطلاق صرخات..
هو الحنين..
وحده من يشعرنا بحجم فقدنا ويمضينا بلا أقدام..ويكتبنا طوعا وكرها !!
فكيف والحنين لها..!!
والنّادب شعراً..!!
سطّام مشهور
تحياتي لـ قلبك