لاأعلم يقيناً في هذه اللحظة مالذي أتى بي إلى هذا المتصفح بعد أن قرأته لأول مرة ..
أهو الحنين لأرواحٍ ذهبت وتركت مثلها نازفة..!!
أم هو (أماسي) الأمل في الوقت الذي عزّ فيه الوقت بقلوب تحمل الشعر والنّقاء معاً!!
أم هو الشعر والرثاء المختلف الذي استوقفني وسكب منّي عبرة لم تكن لتنسكب لو لم يكن شعراً!!
أماسي
محبتي لـ روحك