معدل تقييم المستوى: 752
وكأني أُجرِّبُ أحادِيث الفُصولِ المُلونة والرَّبيع المُختَزل في قصيدَة وأنا أقرؤك يا أحمَد أخبيءُ شِعرَك في صَدري وأرتِّبُ له رئتي ولا زالت أصابِعي رَطبة عذبٌ إلى مُنتهاه شُكراً كثيراً . .