لم تكن الكتابة هنا محظ صدفة ..!
بل تم الحرث والزراعة في قالب جمالي لهذا النص ...!
كأنكِ يــ أريانا ..
تقلبي صفحات التاريخ بكِ ...
تعيدي القراءة لمعارك القلوب المصلوبة ..!
تجددي أحاكم القضاء على جيوش الفقد المؤلمة ...!
ليصدر حكمكِ على المحال
بالشنق في مشانق الغياب مع فجر النداء ..!
هنا لغة وغناء ...
لحن ما زال يطرب مسامعي ...!