أم رعد أيتها الصديقة الانيقة الغالية
جئت ألقي تحية المساء والمودة،واطرب لهذا العزف المنفرد
لم يكن توحدنا يا شيخة الشعر جديداً فهو ترجماناً لعمر من الصداقة والتي وإن كانت على البعد إلا أن لها ديمومة من الود الذي حرصت عليه كلتينا ... تعلمين والله إنني أشتاق لك وللغالية ميرة كثيرا ...
تذكرين ياشيخه ... الحلا بالصامولي والله كل مايطري عليّ اضحك..
شهادتك للشعر في داخلي وسام علَـــقته على صدري منذ زمن ..أحبك ياشيخه كثيراً بكل ما يحمله قلبك الكبير من الحب والنقاء .
دمتي صديقتي