أحياناً حِينما تبدأ الأنثى بالكِتابة عَن الْحُب
يبدو كُل شيءٍ مألوفاً , حتّى بِأنني فِي أوقاتٍ كثيرةٍ أستغربُ شُعورها الَّذي تَشعر , ولَيس ذَلك
إلا لأنَّها لَم تُحرك الحنين إلى شيءٍ أحفظه فيَّ .
طبعاً مِن ذَلك : أحاول الْقَول بِأنكِ رَائعة فِي هَذا النحوِ من الشِّعور بِحقّ , استطعتِ كما قال أكرم : بأن تُحيّلي الأمكنة
لِربيع ٍ وَفراشات وأمورٌ زاهية كثيرة , كَما أن الْعُذوبة بَدَت وكأنَّها نَهرٌ يصبّ بِرفقٍ نحو الرئةٍ مُباشرة .
دعيني أفرحُ بك
مرةً أخرى يازينب , أحتاجُ لتلكَ المسرّات
والله