مؤخرة المدينة .. التي أُلتفت لها مؤخراً .. نالت نصيب الأسد من الوليمه التي أقُتسمت في الثلث الأخير من الليل! ، عبّاس : الولد الذي إلتحق مؤخرا بالطرف الأخير منها .. مازال يصرّ على ترك حذاءه الغليظ حينما يهمّ بـ الذهاب إليها .. كـ ذلك وافي وسمير وأحمد .. ماعدا : زياد . . الولد الآخر . . الممغنط الفتّي .. هو الوحيد الذي يذهب إليها مجرّد من كل شي .. عدا حذاءه الغليظ جدا ً ! .