لا أعلم ما الذي أبعدني عن الكتابة مذ أن عرفتك ، وأعني هنا بأنني " عرفتك جيداً "
أو بمعنى أخر : ( عرفتني في داخلك حقاً )
أنت وحدك من انتزعت مستقر الكتابة من روحي واستوطنته..
وأحلتها إلى مستودع مؤجل ..
حتى يكتب الله لنا لقاء تُهندسه الصدفة
كما ينبغي لـ أبرياء من الحب
كـ أنا وأنت .