لِشعرِك دَهشَةٌ تُحرِّضُنا على الإلتِفات لمسَاقِط النُّور مِن أصابِعك
استَبْشِرُ باسمِك شِعراً كُلما جئتَ بِكامِلِ ربيعكَ وبِمُنتهى الغيم
تُوقِظُنا مِن حالةِ الرُّكود وتملؤنا عَبثاً لذيذاً
ولا يَزَالُ الشِّعرُ - بِكَ - بِخيرٍ يا مُحمد
شُكراً وَ أكثر
.
.