روان العبدالله
أهلا بكِ
و [ مرآة صبابية ]
المرآة : عيناها
وضبابها : الدمع
فليس من ثمة متسع لتوقظ الذكرى في حالة هائلة الحزن
كـ هذه
شرارة من الماضي : قادرة على إفناء الحاضر .
أو تشكيله بطريقة أو بأخرى ..
لكل هذا الحبك النثري ..
والجمال اللغوي ..
وسلاسة الأسلوب ..
إعجابي .
في إنتظار القادم من البوح ..
كل الشكر لكِ ، لـ روحها وخالد