:
المٌقابِلة الأولى :
حديثنا كانْ كـ تقبيلْ شاطئ البحر بِ الرِماآل يسودهما الصمت والأقدآار تسيرهما.!
المٌقابلة الوسطى :
حديثنْا كانْ كـ أرتطاآم عقارب الساعة بِ الثانية وثم صمتْ أكثر .!
المٌقابلة الأخيرة :
خروج بِلا تسجيل خروج : )
:
[ شيءٌ آخر ]
الأنثى ليست أنا : الطفولة لا زالتْ مٌتبرعمة بِ داخلي لا تود الأنفصال
مٌتشبثة بِ بقية عمري الذي يود أنْ يفلتها لكي تسقط ميتة
،،