مُدهِشٌ يَا وديع وَ أنتَ تَغرِسُ بِعشرِك نصلاً نافِذاً في صَدرِ هذه الوَرقَة
منذ التفاتَةِ إبهَامِك بِمثلهِ وأنتَ مَجبُولٌ على اقتِراف بعذوبَةٍ بالغة
ومِن بين أشياء كثيرة لم تُقل ،
هذاالشعر يفرِد جماله وتتلقاهُ صدورنا بِفرح
رائعٌ جداً
وَديعٌ .. ورُوحُهُ مختلفةٌ
.
.