وأهلا بحرفك المورق ...
اي وجع هذا الذي يؤرق منفاك يا عبدالرحيم
واي خاطرة هذه التي تلون سوادها بريشة بيضاء ...
حجم السؤال ضئيل .. امام كثافة الاجابة ..
ومواويلك تفتفتح بدواخلنا كوة الاحزان.. موال إثر حزن..
والبوح فرحة تنطلق من شفاه الحزن.. لتعيد ترتيب الاشياء حولنا..
او ترتيبنا من جديد..
نصك فاخر ، يستحقّ كل احتفاء ...
شكراً لك