وّردتِكْ عطشى أحاسيس ولَحن ْ ..
......وفي يديها - عطرك الساقي - يُذاب ْ ..!
،
شوق
وردتك رائعه بإحساسها ولحنها السلسبيلي
لايكتبها سواك ففيها من الفكر ما يقوّي حضورها
فهكذا هو لفكر يصاغ..
الحزن غطّى على وجه .. الحزن !
...... والجديد انه " ( يجدد بي عِتابْ ..!
صوره اخرى في وجه الشعر في باب الحزن
وهنا تكمن البلاغه حينما غطى الحزن على
الحزن ورغم ذلك يعاتب.
شوق
شكرا لهذه الجميلة التي فاحت عطرا..