معدل تقييم المستوى: 3567
اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان سمي مساؤك رُبى في حين يمتلك الشاعر خاصية المرونه في محيطه كأن ينظم من الدمع قصيدة حزن وهو في غاية السعاده ليقف الكاتب أسير أقداره تبكي حروفه كلما أشتد الضيق في صدره وتضحك عند أول غفوة بيضاء خلفها إبتسامها يبدو لي أن ما قلته أشبه ما يكون بالخلطة فهل تكشف لنا عن سر [ مذاقها ] ،،! أشعل نار الذائقة يــ صالح .. أحرق حطب الحطام لأخشاب الحزن ومارس الغناء على ضفاف الضوء ..! كرر النداء لتلك الأسماء العالقة في الذاكرة ثم ابتسم كلما لاح في أفق المعنى أسمي ...! أعتقد ان مذاقها ... يشبه حبات التوت على شفاه بللها العطش ....! محبتي يــ السمي ..!