معدل تقييم المستوى: 21
.. هُنَا الروعة وَ التفرد بِ الجَمَال وَ بكل أمانة لم أجد مُتصفح رأيته بذات روعتك وَ دقتك ، صورة حَزينة تُخفي خَلفها الكَثير مِن الألم وَ مَاضي تستدعيه عينيها ! كم أنتِ مُدهشة حدّ الفتنة! -أيتهَا الجَميلة ، شتائل وَرد ..
: حَسبُنَا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون .
التعديل الأخير تم بواسطة حياه ; 12-06-2009 الساعة 03:16 AM.