..
(كُنت قريباً مني لِدرجَة .. الابتعاد .
قُلت لك ذاتَ بَحر , أفسح الحُلم عَنا قليلاً , عَله لا يُقابل الوَاقع في أعينك )
..
هل عَلينَا أن نرتَدي السُجون سُجونا ً!
وَ أن نُمارس إلتصاقَنُا فِي أوردة الحَنين كَ سُرب
لا يُدرك مُنتهاه!
وأن نُرخي حِبآلنُا حَتّى تلتصق بِهَا أصواتهمْ !
..
ي حصـّة العَامري
نَّصُك بِهِ شّفافية بِ إبداعك بالوَصفك
كَم أنتِ ناعمة حَدّ الـجّرح!
وَ كمْ أنتِ قاسية فِي إخفاءْ الألمْ فِي
أبـجديتُك وَ جُملك!
وِدْ
..